تؤكد أجواء القاضي طارق البيطار أنّه مستاء جداً من القرار، وهو اليوم أمام خيارين، أو عدم تسليم الملف للمحقق الرديف، ما يشكّل انقسامًا قضائيًّا وسياسيًّا حادًّا، أو عدم الاكتفاء بالتنحي والاستقالة من السلك القضائي بأكمله، وبالتالي ستدخل القضية من جديد دوامة المراوحة.