الكلمة السحريّة لإنقاذ لبنان

يدرك الجميع في لبنان اليوم بأنّ وصول رئيس لا توافق عليه السعوديّة سيعني استمرار الوضع على ما هو عليه، بل سيتّجه نحو الأسوأ. لذا، فإنّه من الضروري والملحّ اليوم أن يُفتح الباب أمام المملكة لتكون اللاعب الأساس في صناعة الرئيس خارجيّاً

لقراءة المقال كاملا إضغط هنا

هل تريد/ين الاشتراك في نشرتنا الاخبارية؟

Please wait...

شكرا على الاشتراك!

انضم الى قناة “هنا لبنان” على يوتيوب الان، أضغط هنا

Contact Us