انهيارات جزئية في الجبال وتساقط للصخور وانخساف للطرقات. هذه كانت أخطر حصيلة للعاصفة التي ضربت لبنان في الأيام الماضية. لكن من الظلم ان تُرمى المسؤولية على حنين، التي لا ناقة لها ولا جمل، بما يقترفه المسؤولون من اهمال قد تنتج كوارث طبيعية.
تقرير: محمد زهوة
انضم الى قناة “هنا لبنان” على يوتيوب الان، أضغط هنا