بولا يعقوبيان وراءه… فمن وراءها؟

صُدم نوّابٌ من إصرار النائبة بولا يعقوبيان على زيادة الضرائب على أرباح شركات الأموال من 17 الى 25 في المئة، لتصبح عمليّاً 35 في المئة بما أنّ هذه الشركات ملزمة على تحويل 10 في المئة من أرباحها. ورأى هؤلاء أنّ إصرار يعقوبيان كان مشبوهاً، خصوصاً أنّها صعدت الى مكان جلوس رئيس المجلس النيابي نبيه بري لتسلّمه الاقتراح بيدها.

كذلك، لوحظ أنّ عدداً من نوّاب التغيير كانوا وراء اقتراح رفع بعض الضرائب والرسوم، أثناء مناقشة الموازنة، وكأنّ هدفهم الحقيقي هو تغيير وجه لبنان الاقتصادي.

مواضيع مماثلة للكاتب:

لبنان يعيش أجواء الحرب.. نزوح وتموين وتعليق رحلات جديدة!

القصف يتواصل جنوبًا.. وإسرائيل تنشّط سياسة الاغتيالات

خدمات “أوجيرو” توقفت في سنترال حدث الجبة