سلاح “الحزب” بين “اليد الممدودة”… و”اليد التي ستُقطَع”!
اليد التي يُهدَّد بقطعها إذا ما اقتربت من سلاح حزب الله، تقابلها في الوقت عينه يد أخرى ممدودة للتفاهم، للحوار، ولحلّ وطني داخلي، من الحزب نفسه. تناقض واضح في الخطابات الأخيرة بين التصعيد والليونة. فهل هذا نهج مدروس ومقصود؟ أم تباين وسوء تنسيق داخل القيادة؟
تقرير: محمد زهوة
انضم الى قناة “هنا لبنان” على يوتيوب الان، أضغط هنا