في الذكرى الـ47 للحرب الأهلية… هكذا علّق السياسيون

أخبار بارزة, لبنان 13 نيسان, 2022

في الذكرى الـ47 للحرب الأهلية، وتحت عنوان “تنذكر ما تنعاد”، سجّل عدد من السياسيين اللبنانيين مواقف عدّة، وشدّد أغلبهم على ضرورة أخذ العِبَر من هذا اليوم.

وأبرزهم المُرشّح عن المقعد الماروني في دائرة بيروت الأولى نديم الجميّل، الذي كتب: “فلنتعلّم من الماضي الأليم لكي نبني وطنًا لأبنائنا بعيدًا عن سياسة الاستقواء والسلاح”.

أما رئيس “حركة الاستقلال” النائب المستقيل ميشال معوض فقال: “بعد ٤٧ سنة، المواجهة مستمرّة. المواجهة لبناء لبنان بيشبهنا، عبر استرجاع السيادة، وتاكيد الحياد، وتثبيت مفاهيم المحاسبة والعدالة عبر قضاء مستقلّ، وتطبيق الاصلاحات السياسية والاقتصادية والمالية، على أسس اقتصاد حرّ، منتج وعادل. هيك منأسس لمستقبل آمن ومستقرّ”.

في حين علّق رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع قائلاً:: “نحنا منتذكرها. غيرنا حابب يعيدها. 13 نيسان، ذكرى اندلاع الحرب اللبنانية”.

أما رئيس الحكومة السابق سعد الحريري، فكتب: “١٣ نيسان ١٩٧٥.. معاناة اللبنانيين تتكرر بوجوه مختلفة… لن ننسى”.

وعلّق رئيس “التيار الوطني الحرّ” النائب جبران باسيل، على هذه الذكرى بالقول: “السلم الأهلي تحميه الشراكة المتوازنة، ضمانته العدالة والمساواة، حصانته الحرية والانتماء، مبدأه التواصل والحوار. هذا هو نهجنا في التيار الوطني الحر، نعيشه كل يوم حتى لا تتكرر ١٣ نيسان”.

فيما كتب عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب بيار بو عاصي:  “١٣ نيسان ١٩٧٥ سقط ‎جوزف بو عاصي شهيداً مقاوِماً لبنانيّاً في وجه من فرّط بالسيادة وهيبة الدولة والشراكة الحقيقية. تكريس السيادة وبناء الدولة والحفاظ على الشراكة هدفنا، وفاءً لتضحيات الشهداء وحماية لشعبنا”.

أما النائب السابق أمل ابو زيد، فقال:  “لتكن ذكرى 13 نيسان محطة لوقف بث الاحقاد ورفع المتاريس السياسية والمناطقية فلا خلاص لنا إلا بالانفتاح والعيش المشترك المتوازن. لنصب جهدنا على مواجهة الحرب الاقتصادية والمعيشية والحياتية الصعبة بدل اطلاق الشعارات الرنانة. أما من يعتقد أن الفرصة ملائمة لمهاجمة العهد في نهاية ولايته، فنقول له مهلا وخذوا العبرة من التجارب الماضية ولا تبنوا آمالا على أوهام”.

وكتب رئيس المجلس التنفيذي لـ”مشروع وطن الإنسان” المرشّح عن دائرة كسروان – جبيل نعمة افرام: “13 نيسان ذكرى في معاناة شعب لا زالت الحروب عليه مستمرّة. تا ما نترحّم على لبنان غيّروا المسار: انتخابات 2022”.

أما النائب المستقيل، والمرشح على لائحة “شمال المواجهة” ميشال معوّض، فكتب: “13 نيسان، بعد ٤٧ سنة، المواجهة مستمرّة. المواجهة لبناء لبنان بيشبهنا، عبر استرجاع السيادة، وتاكيد الحياد، وتثبيت مفاهيم المحاسبة والعدالة عبر قضاء مستقلّ، وتطبيق الاصلاحات السياسية والاقتصادية والمالية، على أسس اقتصاد حرّ، منتج وعادل. هيك منأسس لمستقبل آمن ومستقرّ”.

هل تريد/ين الاشتراك في نشرتنا الاخبارية؟

Please wait...

شكرا على الاشتراك!

مواضيع ذات صلة :

انضم الى قناة “هنا لبنان” على يوتيوب الان، أضغط هنا

Contact Us