تحت شعار “نركض للإنسانية” إنطلاق نصف ماراتون قوى الأمن الداخلي الرابع عشر.. والمحافظ لأبناء العاصمة: تضامنوا فبيروت عادت للفرح
انطلق صباح اليوم سباق النصف ماراثون السنوي الرابع عشر (21،1 كلم) في مدينة بيروت، تحت عنوان ” نركض للإنسانية” بإشراف الاتحاد اللبناني لألعاب القوى.
ويشارك في هذا السباق عداؤون من مختلف الأندية الاتحادية والجمعيات الرياضية وفرق من الجيش اللبناني والمؤسسات الامنية وعداؤون منفردون لبنانيون وأجانب.
وكان لمحافظ بيروت مروان عبود كلمة في السباق، أشار فيها إلى أنّ “بيروت عادت للفرح وشهدت نمواً بنسبة 7 في المئة وتحضيرات كبيرة جداً لصيف واعد إذا استقرّت الأوضاع في الجنوب”.
وتوّجه لأهالي بيروت بالقول “لا تنجرّوا خلف الشائعات ولا تختلفوا فيما بينكم وتضامنوا مع الدولة والأجهزة الأمنية في هذه الأيام الصعبة”.
وأكّد عبود أنّنا “سنتخطى الأزمة الحالية فلبنان مرّ بظروف أصعب ولا يمكننا اجتياز هذه المرحلة إلا عبر التكاتف والتضامن”.
ومواكبة لهذا السباق الذي ينطلق من أمام المتحف الوطني – بيروت، اتخذت تدابير السير التالية:
أولاً: منع وقوف السيارات على الطرقات والتقاطعات التي سيسلكها المتسابقون، وهي التالية:
انطلاقاً من أمام المتحف الوطني بيروت، بعكس وجهة السير نحو طريق الشام وصولاً إلى تقاطع سامي الصلح، نحو مطعم “ماكدونلدز” تقاطع جادة سامي الصلح ثم الانعطاف يمينا نحو مستديرة الطيونة باتجاه جادة جمال عبد الناصر فمستديرة شاتيلا ثم الانعطاف يمينا نحو “جادة 22 تشرين الثاني” فتقاطع عمر بيهم – جادة بشارة الخوري، وصولا الى تقاطع بشارة الخوري، بعدها يمينا بإتحاه السوديكو – الناصرة ثم الانعطاف يمينا نحو جادة طريق الشام – تقاطع المتحف – والانعطاف يميناً نحو جادة عبدالله اليافي مرورا بكورنيش المزرعة – جادة صائب سلام – جادة الجنرال ديغول – جادة باريس – وصولا إلى تقاطع عين المريسة “ماكدونلدز” باتجاه شارع ابن سينا مروراً بالزيتونة باي – الواجهة البحرية – تقاطع البيال – جادة شفيق الوزان، ثم يمينا باتجاه شارع فوش – شارع ويغان ثم الانعطاف يسارا بعكس وجهة السير وصولا الى تقاطع جريدة النهار ومن ثم الى تقاطع بيت الكتائب -الصيفي، والانعطاف يمينا بعكس وجهة السير نحو شارع جورج حداد مرورا بشارع غورو وطريق النهر وصولا الى تقاطع الدخولية، ثم يميناً نحو جادة بيار الجميل فمستديرة العدلية، ثم نحو جادة سامي الصلح والانعطاف يمينا الى الشارع الفرعي مقابل وزارة الصناعة والنفط ثم العودة مجددا نحو طريق الشام، وصولا الى المتحف الوطني.
ثانياً: إقفال جميع الطرقات الفرعية المؤدّية إلى مسار السباق على أن يعاد فتحها تباعًا، بعد مرور آخر العدائين.
مواضيع ذات صلة :
استغلّ أزمة النزوح.. واحتال على جمعيّات! | “قوى الأمن”: الاستقلال ما زال حيًّا فينا | تعميم لوزير الداخلية: ممنوع إقامة أو توسعة مخيمات النازحين |