نادين نسيب نجيم بتصريح غريب: “بعض الرجال شي تك تك شي تيعا”.. (فيديو)

حلت الممثلة نادين نسيب نجيم ضيفةً في برنامج “مع الشريان”، واستضافت الإعلامي السعودي داوود الشريان في منزلها، كاشفةً تفاصيل عن حياتها وطفولتها.

وفتحت نادين نسيب نجيم أبواب منزلها للكاميرات من أجل تصوير الحلقة السادسة من البرنامج، الذي تخللته مواقف محرجة وتصريحات صادمة من قبل داوود الشريان.

وتحدَّثت نادين عن والديها، فوالدتها من أصول تونسية لكنها ولدت في بيروت، ولفتت أنها تشبه والدتها بنسبة 80 بالمائة، في حين عمل والدها كخياط للرجال.

أثناء تحضيرها ورق العنب، الذي تعتبره أكلتها المفضلة، تحدَّثت الشريان عن دورها في مسلسل “عشرين عشرين”، ولفت أنها بدت جميلة في الحجاب بشخصية “حياة”، لتؤكد على كلامه وتشير أنها أتقنت لفة الحجاب بسرعة.

وأشارت نادين إلى ان والديها لاحظوا اختلاف ميولها عن أشقائها الأربعة، فقد كان يجذبها عالم المسلسلات ومسابقات ملكات الجمال والإعلام، وقالت: “والدي كان واثق بنظرية والدتي وماما كانت القصة كلها في المنزل وهو لاحظ أن أصغر وحدة بالعيلة ورقم 5 رايحة باتجاه غير الباقيين وكان يشعر منذ كنت صغيرة كان يجذبني عالم مسابقات ملكات الجمال والإعلانات”.

وأوضحت أن الجيران وأقاربها كانوا يثنون على جمالها وشكلها عندما كانت بعمر الـ14، حينها شعرت أن خوضها تجربة ملكة جمال لبنان ستكون البوابة لدخول عالم التلفزيون، لكنها لم تكن تعتقد أنها ستصبح ممثلة.

وكشفت أنها كانت ترغب في أن تصبح طبيبة، إلَّا أن والديها لم يشجعاها على ذلك، فقد كانا يريان أنها تستهوي عالم الأضواء والإعلانات.

وأوضحت أن مشاريعها المستقبلية لها علاقة بالنساء وعالم الجمال.

وتطرَّق الشريان للحديث عن الزواج وإذا ما كانت معايير نجيم قد تغيَّرت خاصة أنها تزوَّجت بعمر الـ27، حينها أشارت نادين إلى أن معاييرها تغيَّرت فهي لا ترى الستة أشهر التي قضتها مع طليقها قبل الزواج فترة كافية للزواج والتعرف على الشخص الآخر.

وتابعت أن الطرفين لا بد أن يسافرا معًا، أن يتصارحا بكل شيء، أن لا يتغاضيا عن أخطاء بعضهما البعض بل عليهما إصلاحها، وقالت: “وقالت “الرجال أنواع هناك رجال يضرب فيهم المثل وهناك “رجال شي تك تك … شي تيعا”.

مواضيع ذات صلة :

نادين نسيب نجيم تحصد جائزة أفضل ممثلة عربية

نادين نسيب نجيم تستعين بالجمهور: أي عمل أختار؟

شبّهوا خطيبها بـ “مهووس نوال الزغبي”.. نادين نسيب نجيم غاضبة: قلّة أخلاق!