شقيق ألفيس بريسلي يتراجع: “لم يمت انتحاراً”
“سامحني على أفعالي” بهذا التعليق اعتذر ديفيد ستانلي الأخ غير الشقيق لإلفيس بريسلي عن ادعاء “مهين” بأنه مات منتحراً في 1977 بسبب تخوفه من فضح علاقاته الجنسية مع مراهقات.
وأعرب ستانلي عن أسفه للتعليقات التي جاءت في الفيلم الوثائقي “Elvis’ Women لـ “أمازون برايم”. ووفق “ميرور” الإيرلندية، ادعّى ستانلي أن شقيقه انتحر لشعوره بالذنب بعد خيانته العديد من عشيقاته الصغيرات منذ الأيام الأولى لشهرته في الخمسينيات، حتى وفاته عن 42 عاماً، بتناول مزيج من الأدوية، قتله.
وجاء في اعتذار ستانلي عبر حسابه على “إنستغرام” الذي أرفقه بصورة مع شقيقه: “إلى كل عشاق ألفيس وجميع المتابعين. أنا آسف للتعليقات المهينة التي أدليت بها في الفيلم الوثائقي عن ألفيس الذي صُور في العام الماضي”. وأضاف: “أحب الفيس وسأحب دائماً أن أكون جزءاً من عائلته. كل ما أطلبه منكم هو مسامحتي على أفعالي غير المسؤولة”.
وستانلي أخ غير لشقيق لبريسلي، بعد زواج والدته دي من والد المغني فيرنون بريسلي في 1960، وأصبح حارسه الشخصي أيضاً.
وتضمن الوثائقي مقابلات مع نساء زعمن أن بريسلي ارتبط بهن في مراهقتهن. وتتناول أيضاً علاقته بريسيلا بريسلي التي تزوجها في1967.