كيف تحوّل الكبتاغون من “دواء” إلى “داء”؟
تاريخياً لم يكن الكبتاغون مخيفاً كما هو اليوم، إذ كان استخدامه يقتصر على النواحي الطبية، النفسية منها والعصبية. كما استخدم في إحدى الفترات لمكافحة نوبات النعاس وأكثر من استعمله في تلك المرحلة هم الجنود.
فكيف تحوّل الكبتاغون إلى مخدّر سيّئ؟ وكيف تطوّرت طرق الترويج له؟ في هذا الوثائقي الذي أعّده “هنا لبنان”، نستعرض كل ما سبق، ونكشف كيف يُعالج المدمن على هذه المادة.