يستقبل لبنان في كل سنة من شهر كانون الأول قسماً كبيراً من المغتربين ليعيشوا فرحة الأعياد بين أهلهم وذويهم، فيما تغيب هذه الفرحة عن قسم كبير منهم هذا العام. فإلى متى سيبقى قرار السلم و الحرب مصادراً من يد الدولة الشرعية؟ وإلى متى يتمّ توريط لبنان بحروب هو بغنى عنها؟
تقرير: شربل حنينة
انضم الى قناة “هنا لبنان” على يوتيوب الان، أضغط هنا