تطبيق هنا لبنان
هنا لبنان
هنا ليس باب الحارة، وهذه الجدران ليست “ديكورا”، كل شيء هنا حقيقي وواقعي.
هذا الحمام الأثري ما زال شاهداً على الحقبة المملوكية في طرابلس، وما زال مصرّاً على استقبال الزوار رغم كل الظروف.
تقرير: نسرين مرعب
شكرا على الاشتراك!
انضم الى قناة “هنا لبنان” على يوتيوب الان، أضغط هنا