لولاها لما تواصلنا مع رحلة “أبولو” الشهيرة”، ولولاها لما تواصل العسكر بالأجهزة اللاسلكية، ولولاها كمان كان بعدو التلفون بـ”شريط”!
بهيدي القصة رح يخبرنا عمر قصقص عن خفايا شركة “موتورولا”؟ وكيف بلشت؟ وليش ما قدرت تكمل بعالم التلفونات؟
انضم الى قناة “هنا لبنان” على يوتيوب الان، أضغط هنا